تقديم خدمة رعاية متخصصة وشاملة

قصص المرضى

أقرأ عن تجربة آنا في التخصيب المعملي والولادة

ANNA

كانت آنا وزوجها مايكل يبحثان عن مستشفى يمكن أن يساعدهما في رحلتهما ليصبحا أبوين..

"لقد تعرضتُ للعديد من الإجهاضات قبل البدء مع سدرة للطب، وقيل لي إن حالتي كانت معقدةً أو أن عمري كبير جدًا وأنه كان يجب عليّ بدء محاولة إنجاب أطفال في العشرينات من عمري!

لقد خضعنا لإجراء دورة واحدة غير ناجحة من التخصيب المعملي في عيادة أخرى وزرنا مراكز أخرى عديدة لعلاج الخصوبة. وكانت تجربتنا في جميع هذه الأماكن مخيبةً للآمال إذ كانوا جميعهم يصفون نهجًا واحدًا يلائم جميع الحالات. لم يكن لدى أي منهم نوع الخبرة التي سعينا لها، خاصةً منذ إصابتي بالانتباذ البطاني الرحمي وتشخيص إحدى العيادات لحالتي تشخيصًا أوليًا خاطئًا بالإصابة برحم ثنائي القرن.

استغرق الأمر موعدًا واحدًا في سدرة للطب لنعرف أننا اتخذنا القرار الصحيح! لقد كان طبيبنا، الدكتور سبيريدون رائعًا ومهتمًا. لقد عوملت أنا وزوجي كشريكين متساويين في هذه الرحلة،وأُبقينا على اطلاع تام بما يحدث أثناء إجراء العملية. ولم نشعر في أي وقت أننا نتلقى بروتوكولًا نمطيًا مسبق الإعداد.

كان اختيار سدرة للطب تحولًا كبيرًا في حياتنا – وقد جعَلَنا كل شيء نشعر بالراحة بدءًا من الأطباء ذوي الخبرة إلى الأجهزة المتطورة والمرافق. ونظرًا لتعقيدات حالتي، كان من أسباب راحتي أن أكون بمكان يستطيع التعامل مع جميع احتياجاتي من الرعاية الصحية تحت سطح واحد، من طب النساء والطب الإنجابي إلى الأمومة. وشخّص الفريق أيضًا الحاجز الرحمي لديّ كما يجب، وعولج جراحيًا قبل بدء رحلتي مع التخصيب المعملي.

وعلى الرغم من أن عملية التخصيب المعملي ليست هي الطريقة التي يخطط بها أي شخص لإنجاب طفل، إلا أن طاقم العمل بسدرة للطب قد جعل التجربة خاصة وفريدة بقدر الإمكان. كانوا ممتازين، وعطوفين، ومهنيين. وتحقق حلمنا خلال الدورة الثانية للتخصيب المعملي.

لقد اخترنا أن أنجب طفلي بسدرة للطب، وحظيت برعاية ممتازة بإشراف الدكتورة بونمي.

ومرة أخرى، لقد كان من المطمئن حصولنا على رعاية صحية عالية الجودة تحت سطح واحد. وبفضل الخبرة الرائعة والرعاية العطوفة التي تلقيناها، نحن أبوان فخوران لطفلنا المعجزة، إلواين!

وكانت الرعاية والعلاج شخصيين ومفصلين تمامًا في جميع المراحل، سواء جراحتي في قسم أمراض النساء أو أثناء دورة التخصيب المعملي، وطوال فترة حملي وانتهاءً بالإنجاب. شكرًا لكم، سدرة للطب."